القصة
إبراهيم أو كابتن هيما كان حلمه أن يصبح لاعبًا محترفًا لكرة القدم ولكنه لم يستطع تحقيق ذلك ولظروف أسرته الصعبة ماديًا، يضطر للعمل سائقًا بإحدى مدارس اللغات وهناك يتعرف على مريم مدرسة الرسم التي يلاحقها سياسي ثري والتي تتعرض لمشاكل عديدة نتيجة ملاحقة ذلك السياسي لها.