القصة
يتناول الفيلم الحياة الشخصية للضابط (إدجار هوفر)، ومكتب التحقيق الفيدرالي الذي مكث فيه أكثر من 36 عام ومعاصرة 9 رؤساء أمريكيين، وهو بمنصبه ومدى دهاؤه في استخدام سلطاته، ونفوذه في جمع معلومات سرية كثيرة استغلها في إذلال أغنى وأقوى الرجال فى أمريكا.