القصة
قد يجمع الموت أحيانا بين الأحبة ليس في الدار الآخرة وإنما في الحياة أيضا ، (أنابيل) فتاة مصابة بداء السرطان في مرحلته الأخيرة ، أمّا إنوك براي (هنري كوبر) مصاب بحالة اكتئاب شديدة ، ويرغب في الموت بعد وفاة والديه في حادث سيارة ، التقيا في جنازة وتعارفا ، وكانت تلك بداية علاقتهما المميزة والفريدة ، عندما عرف (إنوك) بموت (أنابيل) قريبا اقترح عليها أن يرافقها في آخر لحظات حياتها إلى حد مواجهة القدر وتقاليد الموت نفسه ، فحبّهما يكبر ، والواقع متربص بهما . فترى هل ستخضع قصتهما لرغبة القدر ؟